منتدى شباب مراكش
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شباب مراكش

نلتقى لنرتقى.. المنتدى ليس بعدد أعضائه بل بترابط أعضائه كأسرة واحدة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» الكعبة والعلم الحديث
تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية I_icon_minitimeالخميس مايو 12, 2016 12:27 am من طرف حسين حامد

» ما الذي بينك وبين الله
تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 26, 2016 10:33 pm من طرف حسين حامد

» حكم المعراج
تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 20, 2016 6:49 am من طرف حسين حامد

» درس من الإسراء
تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية I_icon_minitimeالأحد أبريل 17, 2016 10:08 pm من طرف حسين حامد

» هذا هو الإيمان الذي علمه الرسول صل الله عليه وسلم لإصحابه
تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 19, 2015 6:23 am من طرف حسين حامد

» الثبات على المبدأ
تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 17, 2015 5:55 am من طرف حسين حامد

» طريق الجنة
تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 06, 2015 1:25 pm من طرف حسين حامد

» منهج الداعي الحكيم
تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 07, 2015 1:10 pm من طرف حسين حامد

» عقوبة العلماء
تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 03, 2015 6:22 am من طرف حسين حامد


 

 تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مصري ومصر امي

مصري ومصر امي


المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 22/04/2011
العمر : 54

تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية Empty
مُساهمةموضوع: تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية   تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية I_icon_minitimeالسبت أبريل 23, 2011 10:40 am

تحية إلى كل شباب وشابات الثورة المصرية الذين أعادوا وسيعيدون لهذه الأمة كرامتها وحريتها وتحررها وسيادتها.

تحية إلى كل من وطئت قدمه ميدان التحرير/ ميدان الشهداء، وكل ميادين وشوارع وحارات وأزقة مصر، من الإسكندرية إلى أسوان، ومن السويس والإسماعيلية وبورسعيد والعريش إلى السلوم.

تحية إلى كل شباب الثورة المصرية الذين ظن كثيرون غيابهم عن ساحة الشأن العام، وأشاعوا انصرافهم لشأنهم الخاص، مضى وولى زمن القهر، والخوف والإذلال، والظلم، وخاب وخسر من راهن على موت الشعوب، الشعوب لا تموت ومتحكميها هم إلى زوال.. مهما أدعو كما أدعى فرعون من قبل عن "موسى" ومن معه: ( إِنَّ هَؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ * وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ) (الشعراء: 54-55).

تحية إلى كل من سقط شهيداً من الشباب والأطفال والرجال والنساء الذين خرجوا من أجل رفعة وكرامة وحرية وتحرر الشعب المصري الأبي العريق، فدفعوا من دمائهم الذكية الثمن المُستحق للحرية، مؤسف، ومحزن، ومؤلم، وممنوع، ومدان إطلاق الرصاص الحي على تجمعات جماهيرية تطالب بحق الحياة/ العمل/ الحرية/ والحدّ من غلاء الأسعار.

تحية إلى كل من أخترق صدره ورأسه وعنقه وجسده الرصاص الحي والمطاطي المنهمر من آلة القمع الآثمة.

تحية إلي كل من جرح وأصيب إصابات قد تقعده بقيه عمره معاقا.

تحية إلى كل أعتقل وغُيّب في مراكز الاعتقال، وهو مرفوع الرأس يضحي من جهده ووقته وجسده من أجل الآخرين من أهله وشعبه.

تحية إلى كل من سُحل وركل على الطرق والأرصفة، فارتفعت كرامته فوق ومكانته بين الأشهاد.

تحية إلى كل من لوح بيديه، رافعاً صوته، من كل أطياف الشعب المصري، وحساسياته المتنوعة، تعبيراً مستحقاً عما يجول في نفسه، وما يريده ويستحقه هذا الشعب المصري من حياة كريمة، ومناخ سياسي واقتصادي واجتماعي أفضل.

تحية إلى كل من ذرف دمعة واحدة من تلكم السيول الهادرة من الدموع والاختناقات والهلع جراء القنابل التي قذفت بها آلة القمع البغيضة، المحتجون المسالمون، والذين ما فتئوا يرددون"سلمية، سلمية". لكنهم عادوا شهداء مرفوعين على الأعناق، أو مختنقين أو مجروحين أو معتقلين.

تحية إلى هذا الشعب الأصيل الذي صبر وتحمل كثيراً، حتى بلغ السيل الزبى، فخرج معبراً عن غضبه، وشعوره بالظلم والقهر والعوز، وأعلنها مدوية: "الشعب يريد إسقاط النظام"، "تغيير، حرية، عدالة اجتماعية"، "يا حرية فينك فينك، الطوارئ بينا وبينك" الخ. لقد فقدت الحياة في نظر شباب ذوي مؤهلات عليا، متعطل متبطل، قيمتها فضلاً عن بهجتها، يصرخ الناس: "باطن الأرض خير من ظاهرها"، وزمن الاحتلال خير من زمن ما سمي "بالاستقلال"، في حين أنهم يستحقون حياة كريمة:

ليس من مات فاستراح بميت *** إنما الميت ميت الأحياء.

إنهم يصرخون: لماذا يكون لأبنائهم المُلك، وقصوره، ومنتجعاته وطائراته ويخوته، ولأبنائنا ـ شركاء الوطن الصالحين المُصلحين ـ الفقر والحرق والمرض والشتات واللجوء والموت وقواربه؟؟. لقد باتت أغلي أمانينا أنْ تغرق بنا ـ مرة بعد مرة، ومرة ـ "قوارب الموت" بحثاُ عن "فرصة حياة/ عمل"، لدى أنظمة أوربا، التي تدعم الاستبداد والتخلف والفقر والجهل والمرض، وتكرسه في مستعمراتها القديمة / الجديدة / المتجددة. لقد فعلنا كل ما بوسعنا ـ تعلماً وتعليماً، قدرة ومُقدرة، كفاءة ومهارةـ يلقون حتفهم ـ يأساًـ في "قوارب الموت".

والعار كل العار على هؤلاء القتلة لأناس عزل، فقدوا أثمن وأهم، بل كل ما لديهم.. حياتهم. بالأمس القريب قتل نحو مائتين وعشرين من الشهداء في تونس الحرة، واليوم في الثورة المصرية، ولما ينجلي الإحصاء بعد، عن ضعف هذا العدد أو يزيد. "لماذا يقتلوننا؟ ".

العار كل العار على الذين يرهبون ويروعون الناس بكل الوسائل، ضرباً وتعذيباً وسحلاً وقتلاً، وإذكاء للفتنة بين الناس، ولا نشاهدهم في قفص العدالة.. يـُغض الطرف على ما يفعلون، ليس من أجل الحفاظ على أمن الناس وهذه مهمتهم، بل من أجل حفظ أمن أفراد النظم الاستبدادية السلطوية القائمة. يقول الله تعالى: ( مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ) (المائدة: 32).

العار كل العار على الذين يدعون حرية التعبير والتواصل والانفتاح وهم قد عزلوا مصر عن العالم وجعلوا منها سجناً كبيراً.. قطعوا شبكة الانترنت والهاتف الجوال وحظروا التجوال والمواصلات الداخلية، فسار الناس على إقدامهم للوصول لمنازلهم، لقد ظلت هذه التحية المُستحقة، وهذه السطور لا تري النور، حبيسة/ مقهورة لأيام.

يجب القصاص من هؤلاء الذين يكرسون "حياة" لا تُحق الحقوق لأصحابها، ولا ينعم الناس فيها بما وهبهم الله تعالي من حيوات ونِعم وثروات. إن الحياة والحرية والكرامة حق أصيل: ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا) (الإسراء: 70). نظم مستبدة تدعي تحمل مسئوليات جسام، وتراهم وأسرهم وأولادهم وذويهم يموهون ويتحايلون ويقاتلون من أجل البقاء.. حيث لا بقاء فقد سالت الدماء، وانعدمت "الثقة المتبادلة"، ومن قبلها غابت الشرعية والمشروعية والعقد الاجتماعي بين المتحكم وبين المقهورين.

يقول تعالى: ( وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ، فَمَنْ تَابَ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (المائدة: 38-39). لا غرو أن نظماً قائمة كانت ـ ومازالت ـ أنظمة غنائم، لا مغارم، أنظمة مُلك عضود وتمّلك ومتعة واستمتاع لا عبئاً ثقيلاً ومهاماً ثقالاً يتخوف منها من يعرف قيمة المسئولية أمام الشعوب ثم أمام الله تعالى، من قبل ومن بعد، الذين يسرقون الناس ويعذبونهم، ويقتلونهم دون محاكمات مجرمون آثمون ينتهجون "شرعة الغاب" بحاجة لقصاص عادل، لكن الجرم أكبر، والقصاص آكد وأشد للذين يقتلون كل الشعب ويصفعونه، ويذلونه، ويهينونه، ويركلونه بالأحذية.. ليل نهار.

" صنع في أمريكا Made in U.S.A".. وسائل القمع والقهر من رصاص وقنابل وعتاد أمدت به أنظمة الغرب المنافقة الطامعة الناهبة الداعمة لنظم الطغيان، ليس من أجل ما يدعون من "استقرار"، بل من أجل استمرار"الاستبداد" الذي يحقق إغراضهم وأطماعهم، ( وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ) (227).

العار كل العار.. على أنظمة الغرب المنافقة العارية من كل أوراق التوت التي تداري عوراتهم المكشوفة، إنهم سبب أساس في كل هذه المشاكل والمشكلات، ليتهم يخرسون ويصمتون.. لسنا بحاجة إلى تصريحاتهم وشعاراتهم ومواقفهم التي تكيل بكل مكيال: "حقوق الإنسان، وحرية التعبير.. والمطالبة بعودة اتصالات الهواتف والإنترنت".

جملة القول: لم تكتمل التحية والرضي لهؤلاء الذين ضحوا من أجل الوطن بالقصاص من كل من تورط في قتل وسرقة وتزوير وإهانة وإذلال وإفقار الشعوب، القائمة طويلة، وقائمة الجرائم التي تحتاج للقصاص أطول.. المطالبات كثيرة بقصاص عادل، وبمحاكمات قانونية لهؤلاء وأولئك، ففي هذا الحياة كل الحياة: ( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (البقرة: 179).

شكراً للثورة التونسية، الذي فتحت الباب علي مصراعيه لمصر ولباقي الشعوب العربية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تحية إلي شباب وشهداء وجرحي ومعتقلي الثورة المصرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصيدة في المغرب اهداء لمنتدى شباب مراكش
» المراة المصرية
» تعزية من منتدى شباب مراكش لكل المراكشيين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب مراكش :: قسم خواطر الأعضاء الشعرية-
انتقل الى: